اللغة


English English
العربية Arabic
العربية - الأردن Arabic (Jordanian)
العربية التونسية Arabic (Tunisian)
Armenian Armenian
Sign Language American Sign Language
বাংলা Bengali (India)
भोजपुरी Bhojpuri
Bosanski Bosnian
中文(繁體,香港) Cantonese (Traditional)
中文(简体) Chinese (Simplified)
中文(繁體) Chinese (Traditional)
Hrvatski Croatian
Français French
Deutsch German
ગુજરાતી Gujarati
Hausa Hausa
हिन्दी Hindi
Bahasa Indonesia Indonesian
Italiano Italian
ಕನ್ನಡ Kannada
한국어 Korean
کوردی Kurdish
ພາສາລາວ Lao
𑒧𑒻𑒟𑒱𑒪𑒲 Maithili
മലയാളം Malayalam
मराठी Marathi
नेपाली Nepali
ଓଡ଼ିଆ Oriya
فارسی Persian/Farsi
Polski Polish
Português Portuguese
ਪੰਜਾਬੀ Punjabi
Русский Russian
Română Romanian
Slovenščina Slovenian
Soomaali Somali
Español Spanish
Kiswahili Swahili
தமிழ் Tamil
తెలుగు Telugu
ไทย Thai
Türkçe Turkish
اردو Urdu
Tiếng Việt Vietnamese
Yorùbá Yoruba

عيون لترى أين ملكوت الله غير موجود

يحتاج كل تلميذ أن يكون معدًا ليرى الأماكن التي تفتقد الى ملكوت الله. 

هناك أماكن من حولنا لا تتم فيها مشيئة الله على الأرض كما هي في السماء. هناك فجوات عملاقة حيث

الكسر والألم والاضطهاد والمعاناة وحتى الموت جزء من الحياة اليومية الطبيعية. هذه الفجوات هي ما يجب

أن نعمل على إغلاقها في عملنا للملكوت بينما نحن على هذه الأرض.

إن عدد التلاميذ يتضاعف وملكوت الله ينمو بشكل واسع وسريع عندما نفتح عيوننا لنرى أين الأماكن التي لا

تصل فيها ملكوت الله ونصل الى هذه الاماكن من خلال الناس الذين نعرفهم ولا نعرفهم.

شاهدوا هذا الفيديو

نحتاج أن نرى الفجوات بين مشيئة الله تتم على الأرض تمامًا والوضع القائم حاليًا. يجب أن يحدث هذا في

 مجالين:

العلاقات المستمرّة:

المجال الأول هو علاقاتنا المستمرة. هذا يتكون من أصدقائنا وعائلاتنا وزملاء العمل وزملاء الدراسة وربما

 الجيران.

هذه هي الطريقة التي يسافر بها الإنجيل بشكل أسرع.

الإهتمام بشأن  هؤلاء الناس أمر طبيعي. في لوقا 16: 19-31 نرى كيف أن حتى الرجل الغني المُحترق في

الجحيم كان لديه هذا النوع من الحب والاهتمام لأسرته. وُضع هؤلاء الناس في حياتنا من قبل الله، ونحن بحاجة

 إلى رعاية تلك العلاقات بشكل جيد مع الحب والصبر والمثابرة.

يمكنك توعية أتباع المسيح لهذه المجموعة من الناس من خلال جعلهم يحاولون كتابة قائمة بمئة شخص

 يعرفونهم. شجعهم على تصنيفهم إلى ثلاث مجموعات: أولئك الذين يتبعون المسيح، والذين لا يتبعون

 المسيح، والذين وضعهم الروحي غير معروف.

يمكنهم بعد ذلك السعي لإعداد وتشجيع أولئك الذين يتبعون المسيح ليكونوا أكثر إثمارًا وأمانةً. يمكنهم البدء

 في البحث عن طرق "لتلمذة" أولئك الذين لا يتبعون المسيح بعد في الملكوت.

الاتصالات والعلاقات خارج العلاقات المستمرة

المجال الثاني هو رؤية الأماكن التي تفتقر الى ملكوت الله بالنسبة للذين خارج العلاقات المستمرّة أو الإتصالات.

أوصى يسوع تلاميذه أن يُتلمذوا في كل جماعات الأرض. أوصاهم لكي يصنعوا تلاميذ في أماكن تواجدهم

الحالية وأيضًا في الأماكن القريبة، بالإضافة الى الناس المختلفين عنهم، وحتى الى "أقاصي الأرض". 

هذه هي الطريقة التي يسافر بها الإنجيل الى أبعد الحدود.  

هذا غير طبيعي. هذا فائق الطبيعة. هذا هو دليل الروح القدس في حياتنا. لله أشخاص مفضلين. مفضّليه هم

الأقل، الآخرين، والمفقودين. لذلك يجب أن نستثمر حياتنا في خدمة ليس فقط أولئك المقربين منا، ولكن أيضًا

في خدمة أولئك الذين هم في أكثر أنحاء العالم ظلامًا من الناحية الروحية. يعارض الله المتكبرين ولكنه يعطي

نعمة للمتواضعين. يجب أن نخدم اليائسين. يميل اليائسين الى أن يكونوا الأكثر تواضعًا. 

مع هؤلاء الأشخاص، نحتاج بشكل خاص إلى البحث عن الأشخاص المؤمنين واستثمارهم. تذكر أن الإيمان

يتجلى في طاعة ما يعلنه الله ومشاركته مع الآخرين. هؤلاء الناس هم مثل التربة الجيدة في المثل الذي قدّمه

يسوع. هم أولئك الذين ينتجون 30 أو 60 أو 100 مرة. إنهم ليسوا أصحاب القلوب القاسية الذين يرفضون

الرسالة. إنهم ليسوا أولئك الذين يسقطون عندما ينشأ الاضطهاد. إنهم ليسوا أولئك الذين منشغلون بهموم أو

غنى هذا العالم. إنهم مثل الرجل من كورة الجدريين الذي استجاب لخدمة يسوع من خلال طاعته ومشاركة

الآخرين ما فعله الله من أجله. نتيجة لذلك، عندما عاد يسوع إلى تلك المنطقة في وقت لاحق، كانت الجموع

 تبحث عنه.

اسألوا أنفسكم

ابدؤوا تدريب زوميه

اجمعوا بعض الأصدقاء أو قم بمراجعة الدورة مع مجموعة صغيرة موجودة. أنشئوا مجموعتكم التدريبية الخاصة وتتبعوا تقدمكم.